صرّح مستشار قائد الحرس الثوري بأن الخيار الذي يفضله اليوم شعوب العالم هو الإسلام، وقال: "عندما تبقى مجموعة مثل غزة صامدة وحية تحت نيران مكثفة وحصار كامل لمدة عامين، فهل يقبل أحد الحضارة المقابلة لها؟ لقد مني خصوم غزة بهزيمة استراتيجية، لكن الهزيمة الحقيقية كانت حضارية."